رسالة من الاستاذة عبير الجندي الدروس الخصوصية.. احنا مبنعملش جريمة يا اساتذه
رسالة من الأستاذة عبير الجندي
لا أفهم لماذا أحاط المعلمون أنفسهم بالدفاع
ولماذا يتحدث أحد عن دروس خاصة تهبط على الأرض؟
نحن لسنا جريمة ، أستاذي.
في أي مكان في العالم في مدرس خاص ... أو مدرس
وكانت مهنة المعلم الخاص أساساً لأبناء الملوك ، لكنك نادم
بالمناسبة ، كان أرسطو معلم الإسكندر الأكبر
وقبل اختراع المدارس النظامية ، التي كان هدفها الرئيسي ، بالمناسبة ، قتل الإبداع وتخرج المواطنين مع حد أدنى من التعليم
والقراءة والحساب ، ولكن حتى يتمكنوا من شغل وظائف في البلاد ...
كان المعلم الخاص هو أمل الطبقة الثرية حتى يتعلم أطفالهم ....
الآن في أي بلد في العالم ... بغض النظر عن كيفية ترتيبها في التعليم في وكالات التوظيف الخاصة للمعلمين عند الطلب ...
ماذا يحدث معنا في مصر ؟؟؟
ما يحدث هو أنه في فكرة قديمة ، زرعت منذ زمن طويل
تقول المعلم له مكانه في المدرسة !!!!!
لا أعرف ما هو الخطأ في استفادة المعلم من مهاراته لتحسين مستواه المالي ...
أوه نأسف ، أنت متفوق ، لماذا لا أفهم ...
أنت ملتزم بأخلاقيات المهنة ... لكنك تكسب منها ..
بصفتي معلمًا ، يحق لي أن أدفع لنفسي ثمن الخدمة التي أقدمها ...
أه التدريس رسالة ... ومن قال لك أن مؤلفي الرسالة "لاشيء"؟
حقيقة أنك ، بصفتك وزير التربية والتعليم ، غير قادر على تقدير الجهد الذي بذله واضعو الرسالة وحقهم ، لذلك ليس من حقك أن يستبعدهم الرأي المدني.
حاجة غريبة ، ولا يوجد تفسير لها حتى الآن
تنقسم المؤسسات التعليمية نفسها في الدولة حسب الحكومة والتجريبية والخاصة واللغات والدولية
وعلى إد فلوس ، يمكنك تعلم ابنك
وموفوفيتش ، وزير التربية والتعليم ، حاول حتى الآن مسح التعليم في المدارس الحكومية ، ليصل إلى 1٪ من الصفوف العليا
كلمة أخيرة للوالدين
كنت تتصل بالمعلم 100 مرة في اليوم ، بحيث توافق يديك على ابنك
لا ، لا يزال هناك نفاق ، وبعد ما أنقذ ابنك ونجح إلى الأبد ، يلعن المعلمين الذين خلفوا ابنك.
لا أحد يضربك على يديك
لم يكن لدى مدرس في المدرسة الثانوية عمل لمدة عام معه ، ولا يمكنه أن يعني ابنك
كنت تسير مع مزاجك وإرادتك ، لأنك لا تستطيع أن تفهم وحدك
